صاحب الفضيله الشيخ الدكتور/ سعود إبراهيم محمد إبراهيم آل شــــريم
ولد بمدينة الرياض عام 1386هـ
حصل على الإبتدائية عام 1398هـ من مدرسة العرين
حصل على الكفاءة المتوسطة عام 1401هـ من المدرسة النموذجية
حصل على الثانوية الشاملة عام 1404هـ من مدرسة ثانوية اليرموك
في عام 1407هـ كانت أول أمامه له في صلاة التراويح بمسجده في الرياض بحي النهضة
في عام 1409هـ حصل على البكالوريوس من جامعة الإمام محمد بن سعود في العقيدة والمذاهب من كلية الشريعة
في عام 1410هـ عين دارس في المعهد العالي للقضاء
تلقى العلم مشافهة عن عدد من المشائخ الأجلاء من خلال حضور حلقات دروسهم ما بين مقل ومكثر منهم سماحة مفتى عام المملكة الشيخ العلامة : عبد العزيز بن عبد الله بن باز ـ رحمه الله ـ في عدة متون خلال دروس الفجر بالجامع الكبير بالرياض .. وكذلك الشيخ العلامة عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين ـ حفظه الله ـ في منار السبيل في الفقه ، وكذا الإعتصام للشاطبي ، ولمعة الإعتقاد لابن قدامة وكتاب التوحيد للشيخ محمد بن عبد الوهاب ـ رحمه الله ـ وفقه الأحوال الشخصية بالمعهد العالي للقضاء أثناء دراسته.
وكذلك الشيخ الفقيه / عبد الله بن عبد العزيز بن عقيل عضو المجلس الأعلى للقضاء سابقا حيث قرأ عليه في حاشية الروض المربع في الفقه الحنبلي وكذا تفسير بن كثير ..
كما تلقى العلم عن الشيخ / عبد الرحمن البراك في الطحاوية والتدمرية ، والشيخ عبد العزيز الراجحي في شرح الطحاوية ، والشيخ / فهد الحمين في شرح الطحاوية ، والشيخ / عبد الله الغديان عضو هيئة كبار العلماء في القواعد الفقهية وكتاب الفروق للقرافي أثناء الدراسة في المعهد العالي للقضاء ..
والشيخ / صالح بن فوزان الفوزان عضو هيئة كبار العلماء بالمملكة في فقه البيوع أثناء الدراسة في المعهد العالي للقضاء ..
في عام 1412هـ صدر أمر خادم الحرمين الشرفين بتعيينه إمام وخطيب المسجد الحرام
في عام 1413هـ صدر أمر خادم الحرمين الشرفين بتعيينه قاضي بالمحكمة الكبرى بمكة المكرمة
في عام 1414هـ صدر الأمر السامي بتكليفه بالتدريس في المسجد الحرام وخصص له السبت والأثنين والأربعاء من كل اسبوع بعد صلاة الفجر
في عام 1416هـ تفرّغ الشيخ لنيل درجة الدكتوراه بجامعة أم القرى، وقد نالها بتقدير "امتياز"، وكانت بعنوان : "المسالك في المناسك" مخطوط في الفقه المقارن للكرماني.. وكان المشرف على رسالته الشيخ عبد العزيز آل الشيخ المفتي العام للمملكة العربية السعودية، ورئيس هيئة كبار العلماء .
في عام 1418هـ أعفي من القضاء - بناءً على طلبه - وأنتقل إلى جامعة أم القرى محاضر وترقى إلى وكيل كلية الشريعة
في عام 1423هـ نال درجة الدكتوراة بامتياز في الفقه المقارن وقد ناقش الرسالة سماحة فضيلة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ مفتي عام المملكة
في عام 1425هـ تقريبا تم تعيينه عميد كلية الشريعة
الشيخ سعود عضو في اللجنة لأختيار مؤذني المسجد الحرام
عرف عن الشيخ بأنه باحث في علم الفقه ومهتم بالتراث الإسلامي إلى كونه شاعر فذ ويذكر أنه يعبر الرؤى المنامية وقد بشر بإمامة المسجدالحرام في رؤيا منامية لزوجة الشيخ
وقدخصص للشيخ صلاة الظهر وكثيرا ما ينوب عن الشيخ صالح بن حميد في صلاة الفجر
متزوج له من الأبناء/ الإناث (6) والذكور (1) إبراهيم
له من المؤلفات :
كيفية ثبوت النسب " مخطوط " .
ـ كرامات الأنبياء " مخطوط " .
ـ المهدي المنتظر عند أهل السنة والجماعة " مخطوط " .
ـ المنهاج للمعتمر والحاج ..
ـ وميض من الحرم " مجموعة خطب " ..
ـ خالص الجمان تهذيب مناسك الحج من أضواء البيان
ـ أصول الفقه سؤال وجواب " مخطوط " .
ـ التحفة المكية شرح حائية ابن أبي داود العقدية " مجلد مخطوط " .
ـ حاشية على لامية ابن القيم " مخطوط ".